القصيدة الركابية
البارحة غنيت أنا بأنشوده
وعبرت ف حدودي وجيت حدوده
عز الله إن هذا الدار داري
وعز الله إن النود نفحة نوده
أسلوبها فكري وهي فكريا
يعرفها النقاق من منقوده
وطريقها على الجهات الاربع
اللي في وجهي ما هي بمسدوده
واذا قراه الشاعر المتمكن
تناسب احساسه وتدخل موده
من كل بستان اتنقى وردة
بستاني الشعري يا كثر وروده
والارض يمكن ثمرها بينبت
وهي الاراضي كلها مسموده
بغيتها برحي بتطلع برحي
بغيتها اخلاص وثمر عنقوده
بين المراكز الاولة لي مركز
انا لها في الليلة المشهوده
اكسر التيمات لو هي ريخة
وانت ولا تكسر وهي مشدوده
لاني مضمر شعر عندي خبرة
مفحم الحايل مع المفروده
وهذي القصيدة لو تطلع بكره
اما على شاهين او سلهوده